يجب تنظيم مواعيد تناول الطعام ما بين وجبة الإفطار والسحور لأن تناول الطعام والمشروبات بعشوائية في تلك الفترة سيقود إلى التأثير بالسلب على القولون.

تجنب تناول الطعام بكميات كبيرة خلال وجبة الإفطار وخاصةً ذلك الذي يشتمل على كمية مرتفعة للغاية من التوابل والأملاح.

يجب الحرص على تناول كميات مناسبة من المشروبات خلال وجبتي الإفطار والسحور لكي لا تصاب بالألم أو التوعك في محيط القولون.

الابتعاد عن الوجبات الدسمة التي تشتمل على الدهون بكميات كبيرة لأنها قد تكون السبب وراء الإصابة بأعراض التهاب القولون، مع مراعاة استبدالها بالأطعمة المشوية التي من السهل على الجهاز الهضمي الاستفادة منه لأنها مفيدة للغاية للقولون.

الحصول على كميات مناسبة من الخضراوات والفواكه الطازجة لأنها تمنح المعدة الشعور بالراحة نظراً لأنها من الوجبات الخفيفة والتي توف للجسم حاجته من العناصر الغذائية التي يحتاج لها.

ممارسة التمارين الرياضية بمعدل منتظم ومناسب كأن يتم المشي بمعدل نصف ساعة في اليوم الواحد بعد الإفطار، مع العلم أن ممارسة التمارين الشاقة خلال ساعات الصيام يمكنه أن يُصيبك بالضرر والإرهاق لأن جسدك لا يحتوي على القدر الكافي من الطاقة أو السكريات.

تناول الحلويات الرمضانية بكثرة من العادات التي يمكنها أن تؤثر بالسلب على صحة القولون لأنها تعمل على زيادة فرص التهاب الجهاز الهضمي، علاوة على احتوائها على العديد من السعرات الحرارية المرتفعة.

الحد من معدل استهلاك الأملاح في الطعام بشكل عام وتناول الزبادي لأنه يعمل على التخلص من الغازات المتراكمة في المعدة.