منتدى بابل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
+3
KING MARWAN
Hend elsheikh
Mahmoud Gilany
7 مشترك

سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة Empty سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة

Mahmoud Gilany

مشرف سابق
Mahmoud Gilany
البلد : مصر
الجنس : ذكر
المساهمات : 493
العمر : 33
السٌّمعَة : 4
مشرف سابق
لقد كان هذا العضو جزءًا من فريق العمل سابقاً!
إعجاب المساهمات
لقد أعجبك أكثر من 50 مشاركة!
عضو مُساهم
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 مشاركة وتعليق!
عضو مُتسلق
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 موضوعًا مختلفًا ، استمر في ذلك!
عضو نشيط للغاية
لقد قمت بفتح أكثر من 100 موضوعا في المنتدى
الذكرى الرابعة (إنشاء المنتدى)
هذا العضو ينتمي إلى هذا المنتدى منذ إنشاء المنتدى!
الأكثر إعجابا
لقد حصلت على أكثر من 50 إعجابا على مشاركاتك .. أعضائنا لديهم الحق فأنت لديك الكثير لتقدمه
https://www.youtube.com/@BayutOfficial
السبت 9 أبريل - 23:40
سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة 2841771464
سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة 2403449220
سوء الظن بالآخرين
إنّ ممّا يُبتلى به النّاس بكثرةٍ على مرّ العصور سوءُ الظنِّ ببعضهم البعض، حتّى كاد ذلك أنْ يُذهِب علاقاتهم الاجتماعيّة، ويُقطّع أواصر المَحبّة، ويُفشي السّوء والبغضاء بينهم، ولقد حثّ الله عزّ وجل على اجتناب سوء الظنّ بالآخرين، فقال: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا﴾
مفهوم سوء الظن
بالإمكان تعريفُ سوء الظنِّ بأنّه مَظنّة جانب الشرّ وتغليبه على جانب الخير، في حين أنّ الموضوع الذي وقع فيه سوء الظنّ قد يَحتمل الجانبين معاً دون تغليبٍ لأحدهما حيث قال ابن القيم: (سوء الظن هو امتلاء القلب بالظّنون السّيئة بالنّاس حتى يطفح على اللسان والجوارح)،[٣]وقال ابن كثير: (سوء الظنّ هو التّهمة والتخوّن للأهل والأقارب والنّاس في غير مَحلِّه).[٤] كما يُمكن أن يُعرّف سوء الظنّ أيضاً بأنّه الخوض في الخيال المُسيء والخطأ في حالة مُواجهة فعلٍ يُمكن أن يكون له تفسيرين، صحيح وخاطئ؛ كمن رأى رجلاً مع امرأةٍ غريبة فخاض في خياله دون تبيُّن، وحلّل أنّ المرأة أجنبيّة عن الرّجل وليست من محارمه، وبدأ في التخيّل أنّ هذا الرّجل يُريد لها السّوء وارتكاب الفاحشة معها، بينما ربّى الإسلام أبناءه على إحسان الظنّ؛ فربما تكون على قرابة معه كأخته أو عمّته أو زوجته. رُوِيَ أنّه لمّا نظر الرّسول عليه الصّلاة والسّلام إلى الكعبة قال: (مرحباً بك من بيت ما أعظمك وأعظم حُرْمَتك، ولَلْمؤمن أعظم حُرْمَة عند الله منكِ، إنَّ الله حرَّم منكِ واحدة، وحرَّم من المُؤمن ثلاثاً: دمه، وماله، وأن يُظنَّ به ظنَّ السَّوء).[٥]
سوء الظنّ في القرآن الكريم
لقد تحدّثت آيات كريمة عدّة عن هذا المرض الأخلاقيّ الذي مزّق المجتمعات، ومنها : ﴿ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيراً﴾،[٦] وتتحدّث هذه الآية عن سوء الظنّ الذي يتعلّق بالربوبيّة والمُقدّسات الإلهية؛ فتُبيّن أنّ سوء الظنّ الواقع من هؤلاء النّاس هو أنّهم يتّهمون الله في خلقه وحكمه، ويظنون السّوء بالرّسول عليه الصّلاة والسّلام وصحابته.[٧] وممّا لا شكّ فيه أنّ سوء الظنّ بالله تعالى يختلف اختلافاً كُليّاً عن سوء الظنّ بالآخرين؛ لأنّ سوء الظنّ بالآخرين سينتهي غالباً بالوقوع في الإثم أو التصرّف بشكل خاطئ مع الطّرف الآخر، بينما سوء الظنّ بالله تعالى يُؤدّي إلى اهتزاز ركائزَ الإيمان وأركان التّوحيد في قلب المؤمن، أو على الأقل سيكون دافعاً ومُحفّزاً لذلك؛ لأنّ الظنّ بأنّ الله تعالى قد يُخلِف وعده لهو واقع في دائرة الكفر، فإخلاف الوعد ينشأ إمّا من الجهل، أو عن عجز، أو عن كذب، وتعالى الله عن هذه الصّفات. ﴿بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَى أَهْلِيهِمْ أَبَدًا وَزُيِّنَ ذَلِكَ فِي قُلُوبِكُمْ وَظَنَنْتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنْتُمْ قَوْمًا بُورًا﴾،[٨] يقول تعالى للأعراب المُعتذِرين إلى الرّسول عليه الصّلاة والسّلام عند مُنصَرَفِه يوم فتح مكة إذ قالوا: (شغلتنا أموالنا وأهلونا)،[٩] ما تخلّفتم خلاف رسول الله عليه الصّلاة والسّلام وقعدتم عن صحبته من أجل شغلكم بأموالكم وأهليكم، بل تخلّفتم بعده في منازلكم ظنّاً منكم أنّ رسول الله ومن معه من أصحابه سيهلكون فلا يرجعون إليكم أبداً باستئصال العدو إيّاهم، وزيّن الشّيطان ذلك في قلوبكم وحسّنه، وصحّحه عندكم حتى حَسُن عندكم التخلّف عنه، فقعدتم عن صحبته (وظننتم ظنّ السّوء). يقول: وظننتم أنّ الله لن ينصر مُحمداً - عليه الصّلاة والسّلام - وأصحابه المُؤمنين على أعدائهم، وأنّ العدو سيقهرهم ويغلبهم فيُقتَلوا.[١٠] ﴿وَمَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ ۖ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ ۖ وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ﴾،[١١] يؤكّد الله تعالى في هذه الآية أنّ الظنّ لا يُجدي شيئاً، ولا يقوم أبداً مقام الحق.
سوء الظنّ في السنّة النبويّة
تحدّث الرّسول محمد -عليه الصّلاة والسّلام- في كثير من الأحاديث عن هذه الآفة المُجتمعيّة، منها الآتي: عن النَّبي عليه الصّلاة والسّلام أنّه قال: (إيَّاكم والظَّن، فإنَّ الظَّن أكذب الحديث، ولا تحسَّسوا، ولا تجسَّسوا، ولا تحاسدوا، ولا تدابروا، ولا تباغضوا، وكونوا عباد الله إخوانًا).[١٢] قال النَّووي: (المراد: النَّهي عن ظنِّ السَّوء)، قال الخطَّابي: (هو تحقيق الظَّن وتصديقه دون ما يهجس في النَّفس، فإنَّ ذلك لا يُمْلَك. ومراد الخطَّابي أنَّ المحَرَّم من الظَّن ما يستمر صاحبه عليه، ويستقر في قلبه، دون ما يعرض في القلب ولا يستقر، فإنَّ هذا لا يكلَّف به).[١٣] وعن ابن عباس رضي الله عنه قال: (نظر رسول الله عليه الصّلاة والسّلام إلى الكعبة، فقال: (ما أعظم حُرْمَتك)). وفي رواية أبي حازم: (لما نظر رسول الله عليه الصّلاة والسّلام إلى الكعبة، قال: مرحبًا بك من بيت، ما أعظمك وأعظم حُرْمَتك، ولَلْمؤمن أعظم حُرْمَة عند الله منكِ، إنَّ الله حرَّم منكِ واحدة، وحرَّم من المؤمن ثلاثًا: دمه، وماله، وأن يُظنَّ به ظنَّ السَّوء).[١٤] قال الغزالي : (فلا يُستباح ظنُّ السُّوء إلا بما يُستباح به المال، وهو نفس مشاهدته أو بيِّنةٍ عادلةٍ. فإذا لم يكن كذلك، وخطر لك وسواس سوء الظَّن، فينبغي أن تدفعه عن نفسك، وتقرِّر عليها أنَّ حاله عندك مستور كما كان، وأنَّ ما رأيته منه يحتمل الخير والشَّر. فإنْ قلت: فبماذا يُعرف عقد الظَّن والشُّكوك تختلج، والنَّفس تحدِّث؟ فتقول: أمارة عقد سوء الظَّن أن يتغيَّر القلب معه عما كان، فينفِر عنه نُفُورًا ما، ويستثقله، ويفتر عن مراعاته، وتفقُّده وإكرامه، والاغتمام بسببه. فهذه أمارات عقد الظَّن وتحقيقه).[١٣]
أقسام سوء الظن
يمكن تقسيم سوء الظن إلى قسمين كلاهما من الكبائر، هما:[١٥] سوء الظن بالله تعالى: وهو أن يظنّ الإنسان بالله ظنّاً لا يليق بمقامه تعالى؛ كمن يظنّ في قلبه أنّ الله لن يغفر له ولن يصفح عنه، ويدخل ضمنه كلّ ظن يُخالف كمال قدرة الله وسعة رحمته، وهو أكبر ذنباً من اليأس والقنوط من رحمة الله؛ لأنّه يأس وقنوط وتَعَدٍّ على كمال الله للظنّ به ظناً لا يليق بكرمه ورحمته. سوء الظّن بالمسلمين: وهو ممّا لا يُقبل أيضاً وممّا يُعاقب فاعله لكونه من الكبائر؛ إذ يُلصق بالمسلم ما لا علاقة له به إنّما حكم بمجرّد تهيّؤات وخيالات، وهو ممّا سيَحمِلُ مُسيء الظنّ على احتقار من أساء الظنّ به، وعلى عدم القيام بحقوقه وإطالة اللّسان عليه
آثار سوء الظّن
إنّ لسوءِ الظنّ مآلٌ وآثارٌ سلبية؛ فقد تعزلُ الفرد عن مُجتمعه، وتجعله خائفاً منهم مُعتقداً أنّهم قد يمسّونه بسوء في أي وقت، فيُفضّل البقاء مُنعزلاً بذاته نفسيّاً واجتماعيّاً، ممّا قد يُؤدّي بشخصيّته وثقته بنفسه مع مرور الأيام. ومن هذه الآثار: سبب للوقوع في الشّرك والبدعة والضّلال: بسوء الظّن بالله سبب في الوقوع في الشّرك، قال ابن القيم: (الشّرك والتّعطيل مبنيّان على سوء الظّن بالله تعالى... لأنّ الشّرك هضمٌ لحقّ الربوبيّة، وتنقيص لعظمة الله، وسوء ظنّ به، ولهذا قال إبراهيم إمام الحنفاء لخصمائه من المشركين: ﴿أَئِفْكًا آلِهَةً دُونَ اللَّهِ تُرِيدُونَ فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ﴾.[١٦] وقال المقريزيّ: (اعلم أنك إذا تأمّلت جميع طوائف الضّلال والبدع وجدتَ أصل ضلالهم راجعاً إلى شيئين: أحدهما:.. الظنّ بالله ظنّ السّوء).[١٧] أنها صفة كل مُبطل ومُبتدع: قال تعالى: ﴿وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُم مِّنْ الْخَاسِرِينَ﴾.[١٨] قال ابن القيم: (كلُّ مُبطل وكافر ومُبتدع مقهور مُستذلّ، فهو يظنّ بربّه هذا الظنّ، وأنّه أولى بالنّصر والظّفر والعلوّ من خصومه، فأكثر الخلق بل كلّهم إلا من شاء الله يظنّون بالله غير الحقّ ظنّ السّوء، وإن غالب بني آدم يعتقد أنّه مبخوس الحقّ ناقص الحظّ، وأنّه يستحقّ فوق ما أعطاه الله ولسان حاله يقول: ظلمني ربيّ ومنعني ما أستحقّه. ونفسه تشهد عليه بذلك، وهو بلسانه يُنكره، ولا يتجاسر على التّصريح به، ومن فتّش نفسه وتغلغل في معرفة دفائنها وطواياها رأى ذلك فيها كامناً ككمون النّار في الزّناد).[١٧] سبب في استحقاق لعنة الله وغضبه : قال ابن القيم: (توعَّد الله سبحانه الظّانين به ظنَّ السّوء بما لم يتوعّد به غيرهم)،[١٧] كما قال تعالى: (عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيرًا﴾.[٦] سبب للمُشكلات العائليّة: من أسباب المشاكل العائليّة سوء الظنّ من أحدهما، وغضبه قبل التذكّر والتثبّت؛ فيقع النّزاع وربما حصل فراق، ثم تبيّن الأمر خلاف الظّن). من مداخل الشّيطان الموقعة في كبائر الذّنوب سبب في مرض القلب، وعلامة على خبث الباطن: قال الغزالي: (مهما رأيت إنساناً يُسيء الظنّ بالنّاس طالباً للعيوب فاعلم أنّه خبيث الباطن، وأنَّ ذلك خبثه يترشح منه، وإنّما رأى غيره من حيث هو، فإنّ المُؤمن يطلب المعاذير، والمُنافق يطلب العيوب، والمُؤمن سليم الصدر في حقّ كافّة الخلق).[١٩] لا نفع من عباداته ما دام يظنّ السّوء بغيره: لأنّ ظنّ السّوء يُعتبر من الذّنوب والآثام، وعلى المسلم أن يُصلح نفسه قبل أن يظنّ بالنّاس ظنّاً ليس في محلّه، فيؤثم نفسه، ويظلم النّاس، وعليه أن يتجنّب إطلاق الحكم على غيره من الافراد، وأن يتقي التسرّع، فإن أتاهُ عن أخيه شيء سيّء فعليه ألّا يُصدّقه وينفيه عنه، بل وعليه ألّا يُعطي الفرصة لعينيه التّصديق ولا لعقله التّفكير في ذلك، فما لم يَرَهُ بعينيه فهو ليس مُتثبّتاً منه، لأجل ذلك لا يجب أن يُصدّقه.
أقوال السلف والعلماء في سوء الظن
قال عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه: (إذا استولى الصّلاح على الزّمان وأهله، ثم أساء رجل الظّن برجل لم تظهر منه خزية، فقد ظلم). [٢٠] وعنه أيضاً: (ليس من العدل القضاء على الثّقة بالظّن).[٢٠] وقال ابن عباس: (إنَّ الله قد حَرّم على المؤمن من المؤمن دمه وماله وعرضه، وأن يظنَّ به ظنَّ السّوء).[٢٠] وقال ابن مسعود: (الأمانة خير من الخاتم، والخاتم خير من ظنِّ السّوء).[٢٠] وقال سلمان الفارسي: (إني لأعد غراف قدري مخافة الظنّ).[٢٠] وقال ابن عطية: (كان أبو العالية يختم على بقية طعامه؛ مخافةَ سوء الظنّ بخادمه).[٢٠] وقال الخطابيّ: (الظنّ منشأ أكثر الكذب).[٢٠] ومن الجدير بالذّكر أنّ هذا الزّمن مليء بالإشاعات والانقياد وراء عدم التثبّت، وإن آثار ظنّ السّوء المتفشّية في المُجتمعات لهي مُؤشّر سلبيّ على صلاح المجتمع، فلو حرص كلّ مُسلمٍ على ما يُفكّر وما يقول؛ لتجنّب مساوئ الأمور، وبات مجتمعه مُجتمعاً مُتحابّاً مُتعاوناً صافياً.
بقلم : Layal Ahmed
سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة 2403449220 
سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة 3019281819
توقيع: Mahmoud Gilany


أهلا ومرحبا بكم أعضاء و زوار منتدنا الحبيب بابل
هذا المنتدى منكم وإليكم .
كونك أحد أعضاء أو من رواد هذا المنتدى فأنت مؤتمن لك حقوق وعليك واجبات !!
ونحن أملين أن تتم المشاركة بينكما بكل حب و أحترام
سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة 6iwvbd10

سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة Empty رد: سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة

Hend elsheikh

اسد المنتدى
Hend elsheikh
البلد : مصر
الجنس : انثى
المساهمات : 256
العمر : 21
السٌّمعَة : 2
عضو مُساهم
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 مشاركة وتعليق!
عضو مُخضرم
هذا العضو ينتمي إلى هذا المنتدى منذ 2 سنة!
عضو مُتسلق
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 موضوعًا مختلفًا ، استمر في ذلك!
عضو محبوب
لقد أُعجب هذا العضو أكثر من 5 مشاركة!
اسد المنتدى
هذا العضو ينتمي إلى مجموعة اسد المنتدى!
الثلاثاء 12 أبريل - 0:17
معلومات قيمة

سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة Empty رد: سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة

KING MARWAN

رئيس الفريق
KING MARWAN
البلد : السعودية
الجنس : ذكر
المساهمات : 1049
العمر : 22
السٌّمعَة : 10
إدارة الفريق
هذا العضو ينتمي إلى مجموعة إدارة الفريق!
كاتب المنتدى
لقد قمت بفتح أكثر من 50 موضوعا في المنتدى
عضو مُساهم
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 مشاركة وتعليق!
عضو مُخضرم
هذا العضو ينتمي إلى هذا المنتدى منذ 2 سنة!
عضو مُتسلق
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 موضوعًا مختلفًا ، استمر في ذلك!
المحبوب الحقيقي للأعضاء
لقد حصلت على أكثر من 100 إعجابا على مشاركاتك .. يبدو أن أعضائنا يحبونك حقًا!
السبت 16 أبريل - 13:45
جزاكم الله الجنه
توقيع: KING MARWAN


سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة O1010
سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة Uia_oo13
سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة Uia_oo12
سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة Uia_od12

سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة Empty رد: سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة

حياة القلوب

اسد المنتدى
حياة القلوب
البلد : مصر
الجنس : انثى
المساهمات : 814
العمر : 35
السٌّمعَة : 49
الأكثر إعجابا
لقد حصلت على أكثر من 50 إعجابا على مشاركاتك .. أعضائنا لديهم الحق فأنت لديك الكثير لتقدمه
اسد المنتدى
هذا العضو ينتمي إلى مجموعة اسد المنتدى!
عضو مُساهم
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 مشاركة وتعليق!
عضو مُخضرم
هذا العضو ينتمي إلى هذا المنتدى منذ 2 سنة!
عضو مُتسلق
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 موضوعًا مختلفًا ، استمر في ذلك!
الجمعة 22 أبريل - 15:17
رائع احسنت النشر

سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة Empty رد: سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة

Hager Ebrahim

عضو مميز
Hager Ebrahim
الجنس : انثى
المساهمات : 183
العمر : 23
السٌّمعَة : 1
عضو محبوب
لقد أُعجب هذا العضو أكثر من 5 مشاركة!
عضوية مميزة
هذا العضو ينتمي إلى مجموعة العضوية المميزة!
عضو مُساهم
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 مشاركة وتعليق!
عضو مُخضرم
هذا العضو ينتمي إلى هذا المنتدى منذ 2 سنة!
عضو مُتسلق
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 موضوعًا مختلفًا ، استمر في ذلك!
الجمعة 29 أبريل - 13:41
روعه موضوع رائع ومميز

سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة Empty رد: سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة

Ameeraljn

عضو مميز
Ameeraljn
البلد : غير معروف
الجنس : ذكر
المساهمات : 180
العمر : 34
السٌّمعَة : 1
عضوية مميزة
هذا العضو ينتمي إلى مجموعة العضوية المميزة!
عضو مُساهم
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 مشاركة وتعليق!
عضو مُخضرم
هذا العضو ينتمي إلى هذا المنتدى منذ 2 سنة!
عضو مُتسلق
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 موضوعًا مختلفًا ، استمر في ذلك!
عضو محبوب
لقد أُعجب هذا العضو أكثر من 5 مشاركة!
الثلاثاء 3 مايو - 17:09
الله يجزاك كل خير على مجهودك

سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة Empty رد: سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة

ahmed bebarz

فريق العمل
ahmed bebarz
الجنس : ذكر
المساهمات : 469
العمر : 24
السٌّمعَة : 2
عضو محبوب
لقد أُعجب هذا العضو أكثر من 5 مشاركة!
فريق العمل
هذا العضو ينتمي إلى مجموعة فريق العمل!
عضو مُساهم
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 مشاركة وتعليق!
عضو مُخضرم
هذا العضو ينتمي إلى هذا المنتدى منذ 2 سنة!
عضو مُتسلق
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 موضوعًا مختلفًا ، استمر في ذلك!
الخميس 30 مايو - 19:11
عاشت الايادي

سجل دخولك أو سجل عضوية جديدة لتستفيد أكثر من المنتدى!

سجل دخولك أو سجل عضوية جديدة لتحصل على المزيد من المنتدى!

تسجيل الدخول

إذا كان لديك حساب ، الرجاء تسجيل الدخول

تسجيل الدخول
تسجيل عضوية جديدة

إنشاء حساب جديد في المنتدى مجاني تمامًا

قم بالتسجيل الآن
صلاحيات المنتدى
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

مُحتوى هذا المنتدى محمي بواسطة: DMCA وغير مسموح نهائياً نسخه أو نقله بدون إذن كتابي مُسبق.DMCA.com Protection Status