
AsHeK EgYpT
نائب الإدارة- البلد :
- الجنس :
- المساهمات :
- 1947
- العمر :
- 26
- السٌّمعَة :
- 39
اسد المنتدى
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 250 مساهمة مختلفة!
نائب الادارة
هذا العضو ينتمي إلى مجموعة نائب الادارة!
عضو مُتحمس
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 500 موضوعًا مختلفًا ، انه مُتحمس حقيقي!
عضو محبوب
لقد أُعجب هذا العضو أكثر من 50 مشاركة!
عضو ودود
لقد أضاف هذا العضو العديد من أعضاء المنتدى كأصدقاء!
عضو مُخضرم
هذا العضو ينتمي إلى هذا المنتدى منذ قديم الزمان!

عند قيام أي شخص بفعل شيء في الخير وليكن على سبيل المثال لا الحصر المساعدة والمشاركة في بناء مبنى أو تلوين أرصفة أو إطعام مسكين أو إزالة القمامة من الشوارع وغيرها من الأعمال التطوعية فيشعر الإنسان بعد ذلك بأن الخير يسير في مجتمعه بسواعد أبناءه لذا يجب علينا المحافظة على تعزيز وتطوير العمل التطوعي في كافة المجتمعات.
الإنسان الذي يسعى للعمل التطوعي نجده يقوم بالبحث عن أحسن الشركات والمؤسسات وأفضلها والتي تقوم بتقديم أفكار جديدة وذلك لازدهار فكرة التطوع في الأعمال الخيرية في المجتمع وعندما يقوم بالمشاركة فيها يشعر في قرارة نفسه بأنه سعيد بمثل هذا العمل الذي يقوي علاقته بمجتمعه وبالأخرين مما يؤدي إلى زرع قيم إنسانية جميلة بين الناس ويقلل من الفجوة بين الطبقات المجتمعية.
الشخص المتطوع يعمل دائماً على إرضاء الله -سبحانه وتعالى- أولاً ثم إرضاء المجتمع وأفراده فهو يدرك جيداً أهمية العمل التطوعي في إبراز التعاون المبني على الحب والود والتقدير المعنوي فالشخص المحب للأعمال التطوعية مدرك مدى فائدتها التي تعود عليه وعلى المجتمع لذلك نجده يسعي وراء تحقيق وتنفيذ فكرة العمل التطوعي على أرض الواقع في مجتمعه وهذه أهم وأبرز الأمثلة الدالة عن العمل التطوعي:
الإنسان الذي يسعى للعمل التطوعي نجده يقوم بالبحث عن أحسن الشركات والمؤسسات وأفضلها والتي تقوم بتقديم أفكار جديدة وذلك لازدهار فكرة التطوع في الأعمال الخيرية في المجتمع وعندما يقوم بالمشاركة فيها يشعر في قرارة نفسه بأنه سعيد بمثل هذا العمل الذي يقوي علاقته بمجتمعه وبالأخرين مما يؤدي إلى زرع قيم إنسانية جميلة بين الناس ويقلل من الفجوة بين الطبقات المجتمعية.
الشخص المتطوع يعمل دائماً على إرضاء الله -سبحانه وتعالى- أولاً ثم إرضاء المجتمع وأفراده فهو يدرك جيداً أهمية العمل التطوعي في إبراز التعاون المبني على الحب والود والتقدير المعنوي فالشخص المحب للأعمال التطوعية مدرك مدى فائدتها التي تعود عليه وعلى المجتمع لذلك نجده يسعي وراء تحقيق وتنفيذ فكرة العمل التطوعي على أرض الواقع في مجتمعه وهذه أهم وأبرز الأمثلة الدالة عن العمل التطوعي:
العطاء مهنة الغني.
العطاء شرف والأخذ ألم.
عدل قائم خير من عطاء دائم.
لا تعطي الآخرين ما ترغب أن يعطوك إياه فقد تختلف الميول.
أعط وأنفق والله يرزق.
من أعطى وقت الحاجة كانت عطيته مضاعفة.
يلتصق أريج الزهرة باليد التي تقدمها.
لا قيمة لعطائك إن لم يكن جزءا من ذاتك.
طريقة العطاء هي أفضل مما نعطي.
بدل أن تعطي الفقير سمكة قدم له صنارة صيد.
ليس اللؤلؤ سوى رأي البحر في الصدف وليس الماء سوى رأي الزمن في الفحم.