5 مشترك
KING MARWAN
رئيس الفريق
البلد :
الجنس :
المساهمات : 1049
العمر : 22
السٌّمعَة : 10
الجنس :
المساهمات : 1049
العمر : 22
السٌّمعَة : 10
إدارة الفريق
هذا العضو ينتمي إلى مجموعة إدارة الفريق!
كاتب المنتدى
لقد قمت بفتح أكثر من 50 موضوعا في المنتدى
عضو مُساهم
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 مشاركة وتعليق!
عضو مُخضرم
هذا العضو ينتمي إلى هذا المنتدى منذ 2 سنة!
عضو مُتسلق
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 موضوعًا مختلفًا ، استمر في ذلك!
المحبوب الحقيقي للأعضاء
لقد حصلت على أكثر من 100 إعجابا على مشاركاتك .. يبدو أن أعضائنا يحبونك حقًا!
الأحد 8 مايو - 20:12
السؤال:
هل يجوز أن يقال: ظلم العبد لربه ؟
الجواب :
الحمد لله
الظلم يقع من الإنسان على غيره من عباد الله ومخلوقاته ، بأذيتهم في أعراضهم ، أو
أبدانهم ، أو أموالهم ، بغير حق .
ويطلق الظلم على ما يقع من العبد من تفريط وتقصير في حقوق الله جل جلاله .
وهذا النوع من الظلم لا يقال فيه : إنَّ العبد ظلم ربَّه ، بل هو في الحقيقة ظلمٌ
من العبد لنفسه ؛ لأنه سبحانه وتعالى لا يتضرر بمعصية عباده ، كما لا ينتفع بطاعتهم
.
قال سبحانه وتعالى عن بني إسرائيل : ( وَمَا ظَلَمُونَا ، وَلَكِنْ كَانُوا
أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ).
قال ابن جرير الطبري : " وَيَعْنِي بِقَوْلِهِ : ( وَمَا ظَلَمُونَا ) وَمَا
وَضَعُوا فِعْلَهُمْ ذَلِكَ وَعِصْيَانَهُمْ إِيَّانَا مَوْضِعَ مَضَرَّةٍ
عَلَيْنَا وَمَنْقَصَةٍ لَنَا ، وَلَكِنَّهُمْ وَضَعُوهُ مِنْ أَنْفُسِهِمْ
مَوْضِعَ مَضَرَّةٍ عَلَيْهَا ، وَمَنْقَصَةٍ لَهَا ... فرَبُّنَا جَلَّ ذِكْرُهُ
لاَ تَضُرُّهُ مَعْصِيَةُ عَاصٍ ، وَلاَ يَتَحَيَّفُ خَزَائِنَهُ ظُلْمُ ظَالِمٍ ،
وَلاَ تَنْفَعُهُ طَاعَةُ مُطِيعٍ ، وَلاَ يَزِيدُ فِي مُلْكِهِ عَدْلُ عَادِلٍ ؛
بَلْ نَفْسَهُ يَظْلِمُ الظَّالِمُ ، وَحَظَّهَا يَبْخَسُ الْعَاصِي ، وَإِيَّاهَا
يَنْفَعُ الْمُطِيعُ ، وَحَظَّهَا يُصِيبُ الْعَادِلُ ". انتهى ، " تفسير الطبري "
(1/711).
ثم إن الظلم لا يقع إلا على من هو عاجز أو ضعيف أو
مستضعف ، والله منزه عن هذا .
ولذلك قال ابن عباس في قوله تعالى : ( وَمَا ظَلَمُونَا ) قال : " نحن أعز من أن
نُظلم " . انتهى ، "تفسير ابن أبي حاتم" (1/116).
وقال الألوسي : " ظلم الإنسان للّه تعالى لا يمكن
وقوعه البتة ". انتهى ، " روح المعاني " (1/265) .
قال ابن القيم : " فَمَا ظَلَمَ الْعَبْدُ رَبَّهُ ،
وَلَكِنْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ، وَمَا ظَلَمَهُ رَبُّهُ ، وَلَكِنْ هُوَ الَّذِي ظَلَمَ
نَفْسَهُ ". انتهى ، " الجواب الكافي " صـ 71 .
ولذلك ما شاع على لسان البعض من أن الظلم منه ظلم
العبد لربه ، وظلمه لنفسه ، وظلمه لغيره ، غير صحيح ، بل الصواب أن يقال : ظلم
العبد فيما بينه وبين ربه .
وفي الحديث : ( الدَّوَاوِينُ ثَلَاثَةٌ : فَدِيوَانٌ لَا يَغْفِرُ اللَّهُ مِنْهُ
شَيْئًا ، وَدِيوَانٌ لَا يَعْبَأُ اللَّهُ بِهِ شَيْئًا ، وَدِيوَانٌ لَا يَتْرُكُ
اللَّهُ مِنْهُ شَيْئًا .
فَأَمَّا الدِّيوَانُ الَّذِي لَا يَغْفِرُ اللَّهُ مِنْهُ شَيْئًا ،
فَالْإِشْرَاكُ بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : ( إِنَّ
اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ
يَشَاءُ ).
وَأَمَّا الدِّيوَانُ الَّذِي لَا يَعْبَأُ اللَّهُ بِهِ شَيْئًا قَطُّ ، فَظُلْمُ
الْعَبْدِ نَفْسَهُ فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ رَبِّهِ .
وَأَمَّا الدِّيوَانُ الَّذِي لَا يَتْرُكُ اللَّهُ مِنْهُ شَيْئًا ، فَمَظَالِمُ
الْعِبَادِ بَيْنَهُمُ ، الْقِصَاصُ لَا مَحَالَةَ ). رواه الحاكم في " المستدرك
على الصحيحين" (4/ 619) ، وفي سنده ضعف ، وله شاهد من حديث أنس عند أبي داود
الطيالسي (3/ 579) ، وقد حسنه به الشيخ الألباني في "السلسلة الصحيحة" (1927) .
ومن العلماء من لم يذكر للظلم إلا قسمين .
قال ابن رجب الحنبلي عن الظلم : " وهو نوعان :
أحدهما : ظلمُ النفسِ ، وأعظمه الشِّرْكُ ، كما قال تعالى : ( إِنَّ الشِّرْكَ
لَظُلْمٌ عَظِيمٌ ) ، فإنَّ المشركَ جعل المخلوقَ في منزلةِ الخالق ، فعبده
وتألَّهه ، فوضع الأشياءَ في غيرِ موضعها ، وأكثر ما ذُكِرَ في القرآن مِنْ وعيد
الظالمين إنَّما أُريد به المشركون ، كما قال الله عز وجل : (وَالْكَافِرُونَ هُمُ
الظَّالِمُونَ ) ، ثمَّ يليه المعاصي على اختلاف أجناسها من كبائرَ وصغائرَ .
والثاني : ظلمُ العبدِ لغيره ، وقد قال النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم في خطبته في
حجة الوداع : ( إنَّ دماءكم وأموالَكُم وأعراضَكُم عليكُم حرامٌ ، كحرمةِ يومكم هذا
، في شهركم هذا ، في بلدكم هذا ). ". انتهى ، "جامع العلوم والحكم" (2/36).
والحاصل : أن ما يقع من العبد من شرك وكفر وذنوب
وكبائر ، هي من ظلمه لنفسه ، أو يقال فيها : ظلم العبد فيما بينه وبين الله ،
والمراد بذلك : المعاصي التي لا تتعلق بحقوق العباد ؛ بل هي محرمة لحق الله تعالى ،
ولا يقال : ظلم العبد لربه ؛ لما في هذه الجملة من الإيهام ، والله أجل وأعز من أن
يقع عليه ظلم من عبيده .
والله أعلم
هل يجوز أن يقال: ظلم العبد لربه ؟
الجواب :
الحمد لله
الظلم يقع من الإنسان على غيره من عباد الله ومخلوقاته ، بأذيتهم في أعراضهم ، أو
أبدانهم ، أو أموالهم ، بغير حق .
ويطلق الظلم على ما يقع من العبد من تفريط وتقصير في حقوق الله جل جلاله .
وهذا النوع من الظلم لا يقال فيه : إنَّ العبد ظلم ربَّه ، بل هو في الحقيقة ظلمٌ
من العبد لنفسه ؛ لأنه سبحانه وتعالى لا يتضرر بمعصية عباده ، كما لا ينتفع بطاعتهم
.
قال سبحانه وتعالى عن بني إسرائيل : ( وَمَا ظَلَمُونَا ، وَلَكِنْ كَانُوا
أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ).
قال ابن جرير الطبري : " وَيَعْنِي بِقَوْلِهِ : ( وَمَا ظَلَمُونَا ) وَمَا
وَضَعُوا فِعْلَهُمْ ذَلِكَ وَعِصْيَانَهُمْ إِيَّانَا مَوْضِعَ مَضَرَّةٍ
عَلَيْنَا وَمَنْقَصَةٍ لَنَا ، وَلَكِنَّهُمْ وَضَعُوهُ مِنْ أَنْفُسِهِمْ
مَوْضِعَ مَضَرَّةٍ عَلَيْهَا ، وَمَنْقَصَةٍ لَهَا ... فرَبُّنَا جَلَّ ذِكْرُهُ
لاَ تَضُرُّهُ مَعْصِيَةُ عَاصٍ ، وَلاَ يَتَحَيَّفُ خَزَائِنَهُ ظُلْمُ ظَالِمٍ ،
وَلاَ تَنْفَعُهُ طَاعَةُ مُطِيعٍ ، وَلاَ يَزِيدُ فِي مُلْكِهِ عَدْلُ عَادِلٍ ؛
بَلْ نَفْسَهُ يَظْلِمُ الظَّالِمُ ، وَحَظَّهَا يَبْخَسُ الْعَاصِي ، وَإِيَّاهَا
يَنْفَعُ الْمُطِيعُ ، وَحَظَّهَا يُصِيبُ الْعَادِلُ ". انتهى ، " تفسير الطبري "
(1/711).
ثم إن الظلم لا يقع إلا على من هو عاجز أو ضعيف أو
مستضعف ، والله منزه عن هذا .
ولذلك قال ابن عباس في قوله تعالى : ( وَمَا ظَلَمُونَا ) قال : " نحن أعز من أن
نُظلم " . انتهى ، "تفسير ابن أبي حاتم" (1/116).
وقال الألوسي : " ظلم الإنسان للّه تعالى لا يمكن
وقوعه البتة ". انتهى ، " روح المعاني " (1/265) .
قال ابن القيم : " فَمَا ظَلَمَ الْعَبْدُ رَبَّهُ ،
وَلَكِنْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ، وَمَا ظَلَمَهُ رَبُّهُ ، وَلَكِنْ هُوَ الَّذِي ظَلَمَ
نَفْسَهُ ". انتهى ، " الجواب الكافي " صـ 71 .
ولذلك ما شاع على لسان البعض من أن الظلم منه ظلم
العبد لربه ، وظلمه لنفسه ، وظلمه لغيره ، غير صحيح ، بل الصواب أن يقال : ظلم
العبد فيما بينه وبين ربه .
وفي الحديث : ( الدَّوَاوِينُ ثَلَاثَةٌ : فَدِيوَانٌ لَا يَغْفِرُ اللَّهُ مِنْهُ
شَيْئًا ، وَدِيوَانٌ لَا يَعْبَأُ اللَّهُ بِهِ شَيْئًا ، وَدِيوَانٌ لَا يَتْرُكُ
اللَّهُ مِنْهُ شَيْئًا .
فَأَمَّا الدِّيوَانُ الَّذِي لَا يَغْفِرُ اللَّهُ مِنْهُ شَيْئًا ،
فَالْإِشْرَاكُ بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : ( إِنَّ
اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ
يَشَاءُ ).
وَأَمَّا الدِّيوَانُ الَّذِي لَا يَعْبَأُ اللَّهُ بِهِ شَيْئًا قَطُّ ، فَظُلْمُ
الْعَبْدِ نَفْسَهُ فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ رَبِّهِ .
وَأَمَّا الدِّيوَانُ الَّذِي لَا يَتْرُكُ اللَّهُ مِنْهُ شَيْئًا ، فَمَظَالِمُ
الْعِبَادِ بَيْنَهُمُ ، الْقِصَاصُ لَا مَحَالَةَ ). رواه الحاكم في " المستدرك
على الصحيحين" (4/ 619) ، وفي سنده ضعف ، وله شاهد من حديث أنس عند أبي داود
الطيالسي (3/ 579) ، وقد حسنه به الشيخ الألباني في "السلسلة الصحيحة" (1927) .
ومن العلماء من لم يذكر للظلم إلا قسمين .
قال ابن رجب الحنبلي عن الظلم : " وهو نوعان :
أحدهما : ظلمُ النفسِ ، وأعظمه الشِّرْكُ ، كما قال تعالى : ( إِنَّ الشِّرْكَ
لَظُلْمٌ عَظِيمٌ ) ، فإنَّ المشركَ جعل المخلوقَ في منزلةِ الخالق ، فعبده
وتألَّهه ، فوضع الأشياءَ في غيرِ موضعها ، وأكثر ما ذُكِرَ في القرآن مِنْ وعيد
الظالمين إنَّما أُريد به المشركون ، كما قال الله عز وجل : (وَالْكَافِرُونَ هُمُ
الظَّالِمُونَ ) ، ثمَّ يليه المعاصي على اختلاف أجناسها من كبائرَ وصغائرَ .
والثاني : ظلمُ العبدِ لغيره ، وقد قال النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم في خطبته في
حجة الوداع : ( إنَّ دماءكم وأموالَكُم وأعراضَكُم عليكُم حرامٌ ، كحرمةِ يومكم هذا
، في شهركم هذا ، في بلدكم هذا ). ". انتهى ، "جامع العلوم والحكم" (2/36).
والحاصل : أن ما يقع من العبد من شرك وكفر وذنوب
وكبائر ، هي من ظلمه لنفسه ، أو يقال فيها : ظلم العبد فيما بينه وبين الله ،
والمراد بذلك : المعاصي التي لا تتعلق بحقوق العباد ؛ بل هي محرمة لحق الله تعالى ،
ولا يقال : ظلم العبد لربه ؛ لما في هذه الجملة من الإيهام ، والله أجل وأعز من أن
يقع عليه ظلم من عبيده .
والله أعلم
AsHeK EgYpT
نائب الإدارة
البلد :
الجنس :
المساهمات : 2169
العمر : 27
السٌّمعَة : 43
الجنس :
المساهمات : 2169
العمر : 27
السٌّمعَة : 43
نائب الادارة
هذا العضو ينتمي إلى مجموعة نائب الادارة!
خبير المنتديات
هذا المستخدم خبير في استضافة منتديات أحلى منتدى المجانية
إعجاب المساهمات
لقد أعجبك أكثر من 50 مشاركة!
عضو مُساهم
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 مشاركة وتعليق!
عضو مُخضرم
هذا العضو ينتمي إلى هذا المنتدى منذ 2 سنة!
عضو ودود
لقد أضاف هذا العضو أكثر من 10 أعضاء من أعضاء المنتدى كأصدقاء!
عضو مُتسلق
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 موضوعًا مختلفًا ، استمر في ذلك!
عضو نشيط للغاية
لقد قمت بفتح أكثر من 100 موضوعا في المنتدى
المحبوب الحقيقي للأعضاء
لقد حصلت على أكثر من 100 إعجابا على مشاركاتك .. يبدو أن أعضائنا يحبونك حقًا!
حياة القلوب
اسد المنتدى
البلد :
الجنس :
المساهمات : 844
العمر : 36
السٌّمعَة : 49
الجنس :
المساهمات : 844
العمر : 36
السٌّمعَة : 49
الأكثر إعجابا
لقد حصلت على أكثر من 50 إعجابا على مشاركاتك .. أعضائنا لديهم الحق فأنت لديك الكثير لتقدمه
اسد المنتدى
هذا العضو ينتمي إلى مجموعة اسد المنتدى!
عضو مُساهم
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 مشاركة وتعليق!
عضو مُخضرم
هذا العضو ينتمي إلى هذا المنتدى منذ 2 سنة!
عضو مُتسلق
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 موضوعًا مختلفًا ، استمر في ذلك!
الثلاثاء 24 مايو - 21:41
رائع احسنت النشر
Hend elsheikh
اسد المنتدى
البلد :
الجنس :
المساهمات : 264
العمر : 21
السٌّمعَة : 2
الجنس :
المساهمات : 264
العمر : 21
السٌّمعَة : 2
عضو مُساهم
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 مشاركة وتعليق!
عضو مُخضرم
هذا العضو ينتمي إلى هذا المنتدى منذ 2 سنة!
عضو مُتسلق
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 موضوعًا مختلفًا ، استمر في ذلك!
عضو محبوب
لقد أُعجب هذا العضو أكثر من 5 مشاركة!
اسد المنتدى
هذا العضو ينتمي إلى مجموعة اسد المنتدى!
الأربعاء 25 مايو - 10:09
معلومات قيمة
KING MARWAN
رئيس الفريق
البلد :
الجنس :
المساهمات : 1049
العمر : 22
السٌّمعَة : 10
الجنس :
المساهمات : 1049
العمر : 22
السٌّمعَة : 10
إدارة الفريق
هذا العضو ينتمي إلى مجموعة إدارة الفريق!
كاتب المنتدى
لقد قمت بفتح أكثر من 50 موضوعا في المنتدى
عضو مُساهم
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 مشاركة وتعليق!
عضو مُخضرم
هذا العضو ينتمي إلى هذا المنتدى منذ 2 سنة!
عضو مُتسلق
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 موضوعًا مختلفًا ، استمر في ذلك!
المحبوب الحقيقي للأعضاء
لقد حصلت على أكثر من 100 إعجابا على مشاركاتك .. يبدو أن أعضائنا يحبونك حقًا!
ahmed bebarz
فريق العمل
الجنس :
المساهمات : 619
العمر : 24
السٌّمعَة : 2
المساهمات : 619
العمر : 24
السٌّمعَة : 2
عضو محبوب
لقد أُعجب هذا العضو أكثر من 5 مشاركة!
فريق العمل
هذا العضو ينتمي إلى مجموعة فريق العمل!
عضو مُساهم
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 مشاركة وتعليق!
عضو مُخضرم
هذا العضو ينتمي إلى هذا المنتدى منذ 2 سنة!
عضو مُتسلق
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 موضوعًا مختلفًا ، استمر في ذلك!
كاتب المنتدى
لقد قمت بفتح أكثر من 50 موضوعا في المنتدى
KING MARWAN
رئيس الفريق
البلد :
الجنس :
المساهمات : 1049
العمر : 22
السٌّمعَة : 10
الجنس :
المساهمات : 1049
العمر : 22
السٌّمعَة : 10
إدارة الفريق
هذا العضو ينتمي إلى مجموعة إدارة الفريق!
كاتب المنتدى
لقد قمت بفتح أكثر من 50 موضوعا في المنتدى
عضو مُساهم
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 مشاركة وتعليق!
عضو مُخضرم
هذا العضو ينتمي إلى هذا المنتدى منذ 2 سنة!
عضو مُتسلق
لقد شارك هذا العضو في أكثر من 100 موضوعًا مختلفًا ، استمر في ذلك!
المحبوب الحقيقي للأعضاء
لقد حصلت على أكثر من 100 إعجابا على مشاركاتك .. يبدو أن أعضائنا يحبونك حقًا!
سجل دخولك أو سجل عضوية جديدة لتستفيد أكثر من المنتدى!
سجل دخولك أو سجل عضوية جديدة لتحصل على المزيد من المنتدى!
صلاحيات المنتدى
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى